تعالوا نتعرف على حياه الرسام الدنماركى الساااااااااافل

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسوله محمدا عليه الصلاة والسلام
وعلى آله واصحابه الاخيار اجمعين

اما بعد

فكثير منا قد يتسائل عن اخر اخبار الرسام الدنمركي الوغد
الذي شتم رسول الله عليه الصلاة والسلام
وهو الرسام الكافر ( كورت فيسترجارد )

لعنه الله واثلج صدور المومنين بخبر عنه يوما ما

الا اننا منذ ذلك الوقت وبالتحديد منذ عام 2005 لم نسمع ماذا حدث بخصوص هذا الرسام الحقير
بعد ثورة الغضب العارمة التي هزة كيان هذه الامة الاسلامية

وكل ما عرفناه ان جيش من الحراسة الهائلة من قبل رجال الشرطة تطوقه وتحاصره

ولكني اليوم اتيت لكم باخبار عن هذا الوغد وما يعيشه من كوابيس الرعب
حتى انه قال ( انه يريد ان يعيش حياة طبيعية وهادئة كما في الماضي قدر الامكان )

فبعد ان رفضت كبرى فنادق الدنمارك ان تستقبله لديها خوفا على زوارها وعلى مبانيها من اي هجوم قد يستهدفها بسبب تواجده
الى الحراسة المشددة عليه والتي جعلته لا يعرف طعم الراحة ..
الى بناء غرفة خاصة تسمى ( بغرفة الرعب ) وهيا غرفة محصنة جيدا ذات باب فولاذي يشبه خزنة المصرف وفيه جرس انذار وهاتف لطلب النجدة .. وهذه الغرفة صممت في حال حدث هجوم عليه ليهرب اليها
وهذا ما حصل فعلا ...

حيث تشير اخر الاخبار
ان شاب صومالي مسلم عمره (28 سنة ) استطاع اختراق منزل الرسام الدنماركي وهو يحمل فاس وسكين بيديه وبدا بالصراخ بحثا عن الرسام وهو يصرخ ويقول ( سوف اقتلك )
مما جعل الرسام يقفز بسرعة خائفا مذعورا واتجه مباشرة الى الغرفة المحصنة ( غرفة الرعب ) ليغلق على نفسه الباب ويطلق جرس الانذار حيث اخترقت المكان رجال الشرطة واطلقوا النار على المهاجم البطل
حيث هاجم رجال الشرطة الا انهم اطلقوا عليه النار وقد اصيب هذا البطل في كتفه وركبته وتم نقله الى المستشفى وحياته ليست في خطر

واقول لذلك البطل .. جزاك الله كل خير وهذه الرصاصات انما هيا وسام على جسدك سوف تلقى الله ورسوله بهما فيجزيك الله خير الجزاء بهما ايه البطل المغوار
الذي ارعب ذلك القذر الوغد ..

وقد كان ذلك الوغد في موعد مع حفيدته والتي ترغب برؤيته بعد مرور 5 سنوات على عدم رؤيتها له بسبب الحماية على حياته
وفي يوم يريد مقابلة حفيدته حصل هذا الامر
وتم بعدها مباشرة نقل الرسام الوغد الى مكان امن ومجهول ..
ولم يتمكن من رؤية حفيدته

وقد قال بشجاعة الجبناء ( انه سوف يعود ) قالها والشرطة تحاصر المكان وتنقله بسرعة بسيارة محصنة الى مكان اخر
يالها من شجاعة ..

وذكرت المعلومات الاولية من ان الصومالي البطل هو شاب ينتمي الى مجموعة متطرفة من شباب ينتمون الى تنظيم القاعدة او لهم صلة به
الا ان المعلومات لم تثبت او تنفي اي شيء بهذا الخصوص

وطبعا كالعادة ظهر مجموعة من من يدعون الاسلام وما هم بمسلمين لتدين هذا الهجوم على الرسام الدنمركي لعنة الله عليهم وعليه ...

وقد بدات وتيرة التفكير بالندم تصيب الكثير من الرسامين لدرجة ان اكثرهم يرى انه لن يفعل اي شيء مجددا يتعلق بالاسلام ورسولهم


يا اخواني هذه المعلومة هيا واحدة من الكثير من الامور التي تحصل لهذا الرسام ولكن اكثرها لم تاتي به الاخبار
ولنتخيل او ان ذلك الشاب كان يحمل متفجرات لكان ذلك الرسام الان متفحم في الدنيا والاخرة
ولكن ما طول حياته الا ليرى العذاب والرعب اكثر فاكثر


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير يا سندباد
تسلم ايدك

تسلم ايدك
اخبار رائعه

شكرا يا شباب على مروركم
وحساب ذلك السافل على الله
عز وجل